Sunday, August 29, 2010

Partly an Orphan

My uncle passed away. I saw him last after he underwent a major surgery which proved to be futile anyway. His frail organs of 72 years just could not withstand being operated on. He recognised me, and made an enormous effort to reply and smile at me. Throughout the days he was terminally ill, I was in some strange state of oblivion. I always knew there was possibility he wouldn't make it, but I opted to ease my conscience by believing that he would. When the news finally came, it was a strange sort of expected heartbreak.
No matter how many people I lose to death, I make the same mistake over and over again; I take them for granted. I have become a major sloth with nothing as tempting as love, friendship, money or an attractive job to move me to action. I have always loved my uncle, I have always felt comfortable enough to talk to him about my personal life where possible, but for some reason I never did. The storm of grief is not simply about never being able to talk to the deceased again, but to have a grain of fear in my heart that I could have visited him more often. I had the time, I had the money, I had the love, but I only saw him three or four times a year on average. He lived 15 minutes away. Instead, I have created a very intricate Facebook profile, stalked people who do not know I exist and spent hours calculating how much money I need to save to get a new winter coat. I have been kind to him, as kind as my cold heart allowed, but never kind enough.
He has gone now where I can't follow, though he did follow me briefly on the night he died. In my dreams he was sleeping in a glowing bed with my grandma, I kissed his forehead but he didn't respond. I will never forgive myself for not giving him more of my time and attention. I deserve all the grief I feel now after this catastrophe. And if death is not a catatstrophe, nothing is.

Wednesday, August 25, 2010

دليل المدون الناشط للتصوير وخدمة فلكر

إذا كنت زي حالاتي مدون ناشط وزي حالاتي برضو لا تفقه شيئاً في تكنولوجيا المعلومات لازم تقرا دليل حسام الحملاوي للتصوير في الوقفات الاحتجاجية وتحميل الصور على موقع فليكر

Saturday, August 21, 2010

أعمل إيه لو عربية مشيت ورايا في الشارع؟

شكل من أشكال التحرش الجنسي اللي احنا البنات لازم ناخد نصيبنا منه كل يوم هو التحرش بالعربيات، الواحدة بتبقى واقفة أو ماشية لا بيها ولا عليها تلاقي راجل قد أبوها راكب عربية فارهة ويزمرلها أو يقف لها أو حتى يقول لها "تيجي ساعة وأديكي 2000 جنيه؟" زي ما حصل لواحدة صاحبتي قبل كده، المواقف دي بتبقى صادمة والواحد تفكيره بيتشل عشان كده جات لي شوية أفكار ممكن نعملها لو اتعرضنا لموقف زي ده، بس قبل أي حاجة لازم نتفق إن مفيش موقف ممكن تاخديه هيبقى نتيجته السلامة 100%، لكن في رسائل غير مباشرة لازم توصليها للمتحرش:
1) بشكل عام حاولي تمشي عكس اتجاه العربيات في جميع الأحوال، وده سهل لو الشارع اللي ماشية فيه واسع واتجاهين.
2) لازم تاخدي موقف، عشان لو كملتي مشي المتحرش والناس اللي في الشارع اللي احتمال يقفوا جنبك مش هيقولوا إنك خايفة أو مكسوفة أو مطنشة، هيقولوا مبسوطة.
3) لو ماشية مع اتجاه العربيات ولقيتي عربية مبطأة جنبك لفي وإرجعي على طول وعدي الشارع وإمشي من غير ما تبصي للعربية بس تبقى متابعاها بطرف عينك عشان تشوفي هو ماشي إزاي.
4) لو الموضوع طول والطريقة التانية ماجابتش فايدة، لازم تاخدي خطوة أكبر، أقفي وإعملي نفسك بتتكلمي في التليفون مع والدك أو أي ولد وأوصفيه له الموقف، أنا بقول مثّلي الموضوع ده لإن في أغلب الأحيان الموضوع مش حيحتاج تدخل أطراف تانية وتبقى خناقة وضرب إلخ.
5) لو الموضوع طول زيادة واضطريتي تردي على الكلام ماتشتميش وردي بحسم "سيبني في حالي" أو "أنا حاجيبلك أخويا يتفاهم معاك" أو "إنت شايفني إيه" كده يعني.
6) نصيحة برضو في جميع الأحوال، شيلي معاكي برفان أو سبراي مزيل للعرق، قبل كده كنت في شارع مضلم شوية ولقيت واحد واقف لي تحت الشجرة، طبعاً خفت وماعملتش أي حاجة غير إني طلعت الاسبراي من شنطتي وبينتهولوه، غالباً خاف منه وماعمليش حاجة.

Sunday, August 15, 2010

إفتح يا سمسم باب التعذيب في مصر

من ساعة قضية خالد سعيد ما اتعرفت وآلاف شاركوا في الاحتجاج ضد بلطجة الداخلية، صفحة كلنا خالد سعيد وأنا اسمي خالد سعيد على الفيسبوك عمالين يقلبوا القديم على الجديد من جرائم النظام المصري وظهر فيديوهات ووقائع تعذيب ماكانتش معروفة أو اتعرفت في حدود المدونات واتنست. مش بس كده مستخدمي فيسبوك اللي مش نشطاء كمان بدءوا ينشروا فيديوهات فيها جرائم ترويع ارتكبها النظام المصري في الكام سنة اللي فاتوا مافرقش فيها بين رجل عجوز وسيدات وأطفال، اللينك ده فيديو لقيته امبارح وأول مرة أشوفه ماعرفش الكلام ده كان إمتى، واضح فيه قوات الأمن بتستعين بمئات البلطجية ماسكين عصيان وبيضربوا راجل عجوز لحد ما وقعهوه على الأرض وكسروا عربية راجل تاني حاول يتدخل.
http://www.facebook.com/home.php?#!/video/video.php?v=107258555995478